فلسفة الشهادة الإمام الحسين

فلسفة الشهادة الإمام الحسين

Table of Contents

فلسفة الشهادة الإمام الحسين

فلسفة الشهادة الإمام الحسين
فلسفة الشهادة الإمام الحسين

كتبه: غلام مصطفي رضا نظامي

اسم أبيك علي بن أبي طالب.
واسم أمك إبنة رسول صلى الله عليه وسلم فاطمة الزهراء رضي الله عنها.
ولد في خمسة شعبان و أربعة هجري الموافق ثمانية يناير و ست مائة و ستة وعشرون عيسوي في المدينة المنورة۔
و استشهد في العاشر محرم الحرام و واحد و ستون هجري الموافق العاشر أكتوبر و ست مائة و ثمانون عيسوي في كربلا الولاية عراق

إذا ولادتك فأذن الرسول الكريم في أذنك و ووضع لعابه في فمك و يدعوا الرسول الكريم منك ثم وضع اسمك الحسين في اليوم السابع و قال "الحسن والحسين إسمان من أهل الجنة” وهذان الاسمان لم يكونا موجودين في عصر ما قبل الإسلام في الجزيرة العربية وذبح الرسول الكريم نفسه شاة واحدة واحدة في العقيقة عن حسن وحسين.

وقال الرسول الكريم إن الله عز وجل جعل ذريته كل نبي في صلبه و إن الله تعالى جعل ذريت في صلب علي بن أبي طالب.
خلال خلافة علي بن أبي طالب. قام حسين على اثر او سنة والده وكان معه في الحروب. ثم قام حسين بمعاهدة الإسلام مع معاوية ولم يتخذ الإجراءات ضد معاوية. لكنه يتدبر في قبول يزيد ولياً للعهد ضد معاهدة الإسلام والأديان في الإسلام ولم يقبله.

بعد وفاة معاوية عام ستون هجري امتنع الحسين عن مبايعة مع يزيد ، وذهب إلى مكة مع أهله و أقام فيها أربعة أشهر. كان أهل الكوفة ، و أكثرهم من الشيعة ، سعداء بوفاة معاوية ، وكتبوا رسالة إلى الحسين يقولون فيها إنه لن يتسامح مع الحكم الأموي و يبايعته. لذلك أرسل الحسين ابن عمه مسلم بن عقيل للتحقيق في الموقف. ثم خاف الناس نتيجة تصرفات حاكم الكوفة الجديد عبيد الله بن زياد وخذلوا المسلم و كان الحسين جاهلاً يحدث في الكوفة و غادر إلى الكوفة عام ستون هجري بأمر من أصدقائه وفي منتصف هذا الطريق قطع جيش الكوفة طريق القافلة إلى الكوفة بقيادة حرف بن يزيد الرياحي و في نتيجته ضلّت هذه القافلة طريقها ووصلت إلى كربلاء في اليوم الثاني من محرم عام واحد و ستون هجري دخلت القوات المنطقة من الكوفة في اليوم الثالث من محرم بقيادة عمر بن سعد.و في صباح اليوم محرم

شر من محرم جهز حسين جيشه وركب على صهوة جواد لإلقاء خطبة لجيش ابن سعد وذكر لهم موقفه. لكن قيل له مرة أخرى إنه سيتعين عليه الاستسلام لليزيد أولاً. فأجاب أنه لن يسلم نفسه أبدًا كعبيد. وهكذا بدأت معركة كربلاء۔

وقتل فيها عدد كبير من الطرف الآخر المراد طرف اليزيد و بعد الظهر ، حاصر جيش حسين. مع رفقاء حسين أمامه واستشهدوا كلهم في النهاية ، نجا الإمام الحسين والإمام زين العابدين فإذا قصد الإمام الحسين الذهاب إلى ساحة المعركة فجاء الإمام زين العابدين إليك وطلب منك الإذن بالحرب أمامك فقال الإمام الحسين من الإمام زين العابدين قال استشهد علي أكبر وأبو القاسم وجميع أقاربه يا بنيا عليك أن تعيش فمن سيكون نسلتي؟ ثم القا الإمام الحسين زين العابدين علي فراش مريض لأنه كان الإمام زين العابدين مريضاً و ذهب إلي ساحة المعركة و خطب لجيش يزيد وقال الآن ماذا تفعل

في النهاية استشهده سنان بن أنس النخعي في میدان کربلا إنا لله و إنا إليه راجعون_

كتبه: غلام مصطفي رضا نظامي

جامعة حضرت نظام الدين أولياء

مزيد

تاریخِ شہادت حضرت عمر رضی اللہ عنہ

اہلسنت وجماعت کو عشرہ محرم الحرام میں رنج و غم کرنا جائز ہے یا نہیں؟

 حضور تاج الشریعہ اور فروغ تعلیم

صدر الشریعہ کی مشہور عالم یادگاریں

دنیا میں تم سے لاکھ سہی، تو مگر کہاں!

شیئر کیجیے

Leave a comment